من طرف عدم الثقة بالنفس تنبت منذ الطفولة ويكون السبب فيها أسلوب التربية الخاطئ والنقد الدائم وتعليق الأهل على كافة تصرفات الطفل ولبسه وتعليمه حتى يكبر الطفل ويكبر معه شعوره بعدم ثقته فى نفسه.
ومن ضمن العوامل التى تذهب الثقة فى النفس الإساءة التى قد يقابلها الطفل من زملائه فى المدرسة نتيجة الشكل أو لون البشرة أو الوزن الزائد مثلا كل هذا يؤثر على ثقة الشخص بنفسه وقد ينجح الفرد فى حياته ولكنه دائما يشعر بالفشل وعدم الثقة فى النفس داخليا حتى ولو كان شخصا جيدا، بالإضافة أن عدم الثقة بالنفس قد تأتى نتيجة العلاقات الزوجية الغير سوية كنقد الزوج للزوجة دائما والتعليق الدائم على سلوكياتها أو شكلها لأن مشكلة مجتمعنا أنه مجتمع دائم وكثير التعليق من كافة الاطراف والنقد يكون صريح ومؤلم وهذا مايجعل بعض المراهقين يفقدوا ثقتهم بأنفسهم نتيجة التعليق الكثير على المشاكل المظهرية كحب الشباب الذى يظهر فى الفترة هذة مثلا أو نتيجة ظروف دراسية أو ظروف مادية وخاصة أننا مجتمع يقيم الأفراد على أساس ظروفهم المادية مثل المثل الشهيرالمعروف وهو (لا تلعب مع إبن البواب) وكأن ابن البوب هذا كائن غريب، بالإضافة إلى أن هناك تعامل غير لائق مع المعاقين والنظر اليهم بطريقة مستمرة مع التعليق والسخرية أو استخدام صفة الإعاقة كسبة مثل (انت اعمى) أو (أنت أطرش) لذا يجب علينا تقبل المعاقين وأية مختلفين والتعامل معهم بصورة طبيعية.
وحتى يستطيع الفرد اكتساب ثقته بنفسه فلابد من معرفة أن كل فرد فيه عيوب ومميزات يجب الجلوس مع نفسه ومعرفة ما الشىء الذى يفقده ثقته بنفسه ويقوم بتحديد الإيجابيات والسلبيات والعمل على تحسين مايمكن تحسينه وتقبل مالايمكن تحسينه بالإضافة لضرورة لعب الرياضة والتثقيف وغيره من الأشياء الإيجابية.
ومن ضمن العوامل التى تذهب الثقة فى النفس الإساءة التى قد يقابلها الطفل من زملائه فى المدرسة نتيجة الشكل أو لون البشرة أو الوزن الزائد مثلا كل هذا يؤثر على ثقة الشخص بنفسه وقد ينجح الفرد فى حياته ولكنه دائما يشعر بالفشل وعدم الثقة فى النفس داخليا حتى ولو كان شخصا جيدا، بالإضافة أن عدم الثقة بالنفس قد تأتى نتيجة العلاقات الزوجية الغير سوية كنقد الزوج للزوجة دائما والتعليق الدائم على سلوكياتها أو شكلها لأن مشكلة مجتمعنا أنه مجتمع دائم وكثير التعليق من كافة الاطراف والنقد يكون صريح ومؤلم وهذا مايجعل بعض المراهقين يفقدوا ثقتهم بأنفسهم نتيجة التعليق الكثير على المشاكل المظهرية كحب الشباب الذى يظهر فى الفترة هذة مثلا أو نتيجة ظروف دراسية أو ظروف مادية وخاصة أننا مجتمع يقيم الأفراد على أساس ظروفهم المادية مثل المثل الشهيرالمعروف وهو (لا تلعب مع إبن البواب) وكأن ابن البوب هذا كائن غريب، بالإضافة إلى أن هناك تعامل غير لائق مع المعاقين والنظر اليهم بطريقة مستمرة مع التعليق والسخرية أو استخدام صفة الإعاقة كسبة مثل (انت اعمى) أو (أنت أطرش) لذا يجب علينا تقبل المعاقين وأية مختلفين والتعامل معهم بصورة طبيعية.
وحتى يستطيع الفرد اكتساب ثقته بنفسه فلابد من معرفة أن كل فرد فيه عيوب ومميزات يجب الجلوس مع نفسه ومعرفة ما الشىء الذى يفقده ثقته بنفسه ويقوم بتحديد الإيجابيات والسلبيات والعمل على تحسين مايمكن تحسينه وتقبل مالايمكن تحسينه بالإضافة لضرورة لعب الرياضة والتثقيف وغيره من الأشياء الإيجابية.
» CAD/CAE/CAM Diploma
» نـــفـــوس مـــن الـــزجــــاج
» ماذا قال النسناس فى حضرة الأسد؟
» استفسارات وطلبات or تفضل وضعها هنا
» Addiional Linear Programming Examples.pdf
» linear_proramming شرح عربى (منقول )
» دروع بشرية حول بيت القذافى لحمايته من القصف
» المؤشرات الأولية لنتائج الإستفتاء: 75 % يوافقون على التعديلات في المنوفية و70 في المنيا
» Operations Research ( OR ) .pdf
» محاضرة الا OR فديو
» العوا: إما قبول التعديلات الدستورية أو حكم العسكر للأبد
» Why study OR
» كتاب هام جدااااااااااااااااا
» Welding Inespection Technology Second Edition
» Quality Assurance of Welded Construction
» نموذج الاستفتاء على التعديلات الدستورية
» عائشة تخرج "باكية" بعد تحقيقات النيابة
» حبل المشنقة يتراقص أمام (جنرالات) موقعة الجمل
» لغز لمهندسين انتاج